أحدث الموضوعات في الموقع
latest

728x90

468x60

header-ad
‏إظهار الرسائل ذات التسميات النرويج Norge. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات النرويج Norge. إظهار كافة الرسائل

Nor - النرويج -أهم القوانين الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في النرويج بداية 2022


النرويج -أهم القوانين الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في النرويج بداية 2022
  النرويج -أهم القوانين الجديدة التي دخلت حيز التنفيذ في النرويج بداية 2022 



 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام

إضغط هنا للإشتراك


العرب - أوروبا – النرويج

دخلت العديد من القوانين والإجراءات في النرويج بداية من العام الجديد 2022، من بينها ما يتعلق بالضريبة والجنسية وغيرها

وأبرز هذه القوانين يمكن تلخيصها في 10 نقاط وفق الآتي:

أولا:

سيتم رفع الضريبة على أصحاب الأجور المرتفعة، لكن في الوقت نفسه سيتم تخفيضها على الأجول الأقل، وبحسب الحكومة النرويجية فإن 82% من دافعي الضرائب في البلاد سيتلقون ضرائب أقل.

ثانيا:

تخفيض ضريبة الكهرباء بمقدار 8 كرونه لكل كيلوواط ساعة في أشهر الشتاء، بينما يتم خفضها بمقدار 1.5 كرون في الفترة من أبريل/ نيسان إلى ديسمبر/ كانون الأول.

ثالثا:

رفع أسعار التبع حيث تم رفع ضريبة التبغ بنسبة 5 في المائة، وسيرتفع سعر علبة السجائر بمقدار 5 كرونة وسطيا بداية من 2022.

رابعا:

دخول قواعد جديدة لبيع وشراء المسكن. حيث لم يعد بإمكان بيع المنزل كما كان سابقا، وبات يشترط على البائعين أن يتحملوا مسؤولية أكبر لتوفير معلومات ووثائق شاملة للمنزل.

كذلك، يحتم القانون الجديد أن يتمكن المشترين التعرف أكثر على معلومات المنزل، إضافة إلى ذلك، تم إدخال متطلبات الحد الأدنى الجديدة لتقارير الحالة في تجارة الإسكان.

خامسا:

يدخل إصلاح رعاية الطفل حيز التنفيذ في 1 يناير/ كانون الثاني 2022. ووفقا لهذا القانون فإن البلديات ستتحمل مسؤولية مهنية ومالية متزايدة لرعاية الأطفال.

اقرأ أيضا: النرويج.. دراسة: اللاجئون السوريون زادوا نسبة النمو السكاني في السويد 


وتقول الحكومة إن الهدف العام لإصلاح هذا القانون هو أن يتلقى المزيد من الأطفال المساعدة في الوقت المناسب، كذلك تكييف المساعدة مع الاحتياجات المحلية.

سادسا:

تم رفع شرط وقت الإقامة عند التقدم بطلب للحصول على الجنسية،بحيث يجب كقاعدة عامة، أن يكون لدى المتقدمين ما مجموعه ثماني سنوات إقامة خلال السنوات الـ11 الماضية، مع تصاريح إقامة لمدة سنة واحدة على الأقل.

سابعا:

تغييرات في قواعد دعم الجمعيات الدينية، حيث يمكن حرمان الجمعيات من الدعم المالي إذا تلقت منحا من دول لا تحترم حرية الدين والمعتقد.

ثامنا:

المزيد من الأشخاص يمكنهم الحصول على مساعدة قانونية مجانية، ويعني التغيير في اللوائح الخاصة بالمساعدة القانونية المجانية، زيادة حدود الدخل للأشخاص غير المتزوجين من 246 ألف كرونة نرويجية إلى 320 ألف كرونة، وللأزواج من 369 ألف كرونة إلى 490 ألف كرونة.

تاسعا:

تخفيض أسعار العبّارات بمقدار 5% وقد تم تخفيضها بالفعل بنسبة 25 % في 1 يوليو/ تموز 2021، إضافة لذلك، سيكون السفر بالعبّارة مجانيا إلى الجزر الصغيرة والمجتمعات الساحلية.

عاشرا:

اعتبارا من يناير/كانون الأول 2022، سيُعرض على جميع النساء الحوامل في البلاد فوق سن 35 عاما فحص الدم (NIPT) والموجات فوق الصوتية المبكرة.

النرويج.. السجن 5 سنوات لفتى سوري بتهمة التخطيط لعمل “إرهابي”

  

النرويج..-السجن-5-سنوات-لفتى-سوري-بتهمة-التخطيط-لعمل-إرهابي


 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً بواسطة حسابنا على إنستجرام

إضغط هنا للإشتراك

النرويج.. السجن 5 سنوات لفتى سوري بتهمة التخطيط لعمل “إرهابي”
 أخبار العرب في أوروبا – النرويج

أصدرت محكمة نرويجية الأربعاء، حكما بالسجن لمدة 5 سنوات ضد فتى سوري يبلغ 16عاما، وذلك بتهمة التخطيط لـ”عمل إرهابي”.

الحكم الصادر عن محكمة أوسلو جاء فيه، أن الفتى خطط لتنفيذ عمل “إرهابي” باستخدام مواد سامة أو متفجرات، وحاول إنتاج مادة تعرف باسم “سم النيكوتين”.

ونقل عن قاضي المحكمة انغفيلد هورنبوري قوله أن الصبي “اتخذ قرارا واعيا على الرغْم من صغر سنه بتنفيذ عمل إرهابي رغم أن الخطط لم تتبلور في محاولة ملموسة”.

اقرأ أيضا: وزير الصحة الألماني ينس شبان : ألمانيا على وشك مواجهة السلالة الهندية


كما رأت المحكمة أن الصبي ارتبط بتنظيم “داعش” من طريق الدعاية للتنظيم، والنشاط وَسَط جماعات مختلفة، وجمع المال على موقع إلكتروني يتبنى فكر التنظيم، بينما أكد المراهق براءته وتحدث الدفاع عن تصرف مدفوع بالفضول.

وخفضت المحكمة ثلاث سنوات من عقوبة السجن الذي صدر، بسبب أن الفتى لا يزال قاصرا.

ووصل الصبي الذي لا يمكن الكشف عن هويته بسبب صغر سنه وفقا لقوانين النرويج في العام 2018، بموجب لم شمل الأسرة وقُبض عليه في أوسلو أوائل فبراير/ شباط.



وكان المراهق السوري قام بتنزيل تعليمات خاصة بصناعة المتفجرات والسموم، كما تم العثور على سم يحتوي على النيكوتين في منزله، بحسب الادعاء النرويجي.

بسبب مخالفتها قواعد كورونا.. تغريم رئيسة وزراء النرويج

رئيسة وزراء النرويج إرنا سولبرغ
  رئيسة وزراء النرويج إرنا سولبرغ

يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار من خلال حسابنا على تويتر
إضغط هنا للإشتراك

غرَّمت الشرطة النرويحية رئيسة الوزراء إرنا سولبرغ، بـ 20 ألف كرونة بتهمة عدم التزامها بقواعد التباعد الاجتماعي بفيروس كورونا.

وأفاد رئيس الشرطة النرويجية سور-إست سايفرود في مؤتمر صحفي الجمعة، ان الغرامة تعود لقيام رئيسة الوزراء الإحتفال بعيد ميلادها نهاية شباط/فبراير الماضي بوسط النروجي وتجمع أفراد عائلتها أكثر من العدد المسموح به في البلاد.

وقد اخترقت رئيسة الوزراء شروط قواعد كورونا بالتجمع نحو 14 شخصا في الاحتفالية.


فرضت الشرطة النرويحية غرامة على رئيسة وزراء البلاد إرنا سولبرغ، بتهمة عدم التزامها بقواعد التباعد الاجتماعي الخاصة بفيروس كورونا.

وقال رئيس الشرطة النرويجية “سور-إست سايفرود” في مؤتمر صحفي اليوم الجمعة، أن الغرامة تبلغ 20 ألف كرونة نرويجية( ما يعادل نحو 2300 دولار أمريكي).

وتعود الغرامة لحفلين على صلة بعيد ميلاد سولبرغ الستين في نهاية شباط/فبراير، حيث تجمع أفراد أسرتها في منتجع تزلج في جيلو بوسط النرويج.

واستشهدت الشرطة بواقعتين، إحداهما في مطعم، والأخرى كانت تجمعا لأشخاص من أجل تناول السوشي في منزل مستأجر. ولم تكن سولبرغ حاضرة في المطعم جراء مشكلة في العين.

وفي كل حالة، تجمع ما بين 13 إلى 14 شخصا. ولكن القواعد التي كان موجودة آنذاك للحيلولة دون انتشار فيروس كورونا كانت تقصر التجمعات على عشرة أشخاص.

اقرأ أيضا:  طالب بإغلاق صارم.. وزير الصحة الألماني: أرقام إصابات كورونا لا تعكس الحقيقة

وأقرت “سولبرغ” خلال مقابلة مع محطة أخبارية محلية، بأنها خالفت الضوابط الوطنية للوقاية من كورونا، عندما شاركت في تجمع عائلي يضم عددا من الأشخاص يفوق الحد المسموح به.

كما أصدرت رئيسة الوزراء اعتذارا على حسابها في فيس بوك قالت فيه”أنا آسفة لخرقنا أنا وعائلتي لوائح كورونا، وهذا ما كان يجب أن يحدث أبدا”، وأضافت :“أتفهم أولئك الذين يغضبون ويشعرون بخيبة الأمل بسبب هذا، لقد ارتكبت خطأ ولهذا أريد أن أقول إنني آسفة”.

وبلغ عدد الإصابات بفيروس كورونا في النرويج 102 ألف حالة في بلد يبلغ عدد سكانه 5.4 مليون نسمة، فيما وصلت حصيلة الوفيات 684 حالة.

اقرأ أيضا: مرصد حقوقي أوروبي : قرار الدنمارك إعادة لاجئين سوريين خطير وغير إنساني

بأغلبية ضئيلة.. السويسريون يوافقون على حظر النقاب

أخبار - أوروبا- سويسرا

أخبار - أوروبا- سويسرا

بأغلبية ضئيلة وافق الناخبون في سويسرا على اقتراح لليمين بحظر أغطية الوجه، في استفتاء مُلزم أُجري اليوم الأحد.

ومع إعلان جميع الكانتونات في سويسرا عن النتائج النهائية، تم تأكيد قبول اقتراح “حظر تغطية الوجه” من قبل غالبية الناخبين والناخبات ومن أغلب الكانتونات السويسرية.

وأدلى السويسريون بأصواتهم في اقتراع على قانون يحظر بموجبه ارتداء النقاب والبرقع في الأماكن العامة، و دعا حزب الشعب السويسري اليميني صاحب المبادرة إلى إجراء هذا استفتاء تحت شعارات مثل “أوقفوا التطرف”.

وأظهرت النتائج الرسمية المؤقتة أنه تمت الموافقة على الاقتراح، الذي سيتم بموجبه تعديل الدستور السويسري، بنسبة 51.2 % مقابل رفض 48.8 % من الناخبين.

ولم تذكر ورقة الاقتراع التي نصها “نعم لمنع غطاء الوجه الكامل”، البرقع أو النقاب الذي ترتديه بعض المسلمات بالاسم، ولكن الإشارة إليه واضحة أن القصد هو النقاب.

وتشمل الاستثناءات من هذا القانون تغطية الوجه لأسباب أمنية أو مناخية أو صحية، كما هو الحال الآن في ظل الأزمة الصحية التي نجمت عن جائحة كورونا.

ويمثل قبول اقتراح اليمين من قبل السويسريين هزيمة للحكومة الفدرالية والبرلمان، اللذان عارضا الحظر على أساس أنه غير ضروري، وذلك نظرا لقلة عدد مرتديات النقاب في البلاد، ولأن الكانتونات الـ 26 يمكنها إصدار تشريعات في مثل هذه القضايا.

وجادلت الحكومة السويسرية ضد الحظر قائلة إنه ليس من اختصاص الدولة أن تملي ما ترتديه النساء.

ووفقا لبحث قامت بها جامعة لوسيرن لا أحد تقريبا في سويسرا يرتدي البرقع وهناك فقط حوالي 30 امرأة فقط يرتدين النقاب في البلاد.

اقرأ أيضا: النرويج تستقبل 35 لاجئا سوريا من مخيمات اليونان

وقبل إجراء الانتخابات امتلأت ساحات المدن السويسرية وشوارعها بملصقات الدعاية من قبيل “أوقفوا الإسلام المتطرف”، و”أوقفوا التطرف”، التي تحمل صورة امرأة ترتدي البرقع الأسود.

وكان حزب “الشعب” اليميني الذي يقف وراء مبادرة حظر النقاب هو نفسه وراء تنظيم استفتاء تسبب في فرض حظر على بناء مآذن جديدة في سويسرا عام 2009.

يذكر أن نسبة المسلمين في سويسرا تبلغ حوالي 5% من سكان البلاد البالغ عددهم 8.6 مليون نسمة، ومعظمهم من تركيا والبوسنة وكوسوفو.

المصدر

النرويج تستقبل 35 لاجئا سوريا من مخيمات اليونان

أخبار - أوروبا- النرويج

 أخبار - أوروبا- النرويج

استقبلت النرويج 35 لاجئا سوريا من مخيمات المهاجرين في اليونان أمس الأول الأربعاء، ومن المقرر استقبال 15 آخرين خلال الأيام القادمة، وفقا لما ذكرت وحدة الهجرة التابعة للشرطة النرويجية أمس الخميس في تصريحات صحافية.

وسبق أن تعهدت النرويج في وقت سابق باسقبال 50 لاجئا سوريا من مخيم “موريا” في جزيرة ليسبوس اليونانية الذي أتى عليه حريق هائل في سبتمبر/ أيلول الماضي وتسبب في تشريد قاطنيه.

ومن المقرر إخضاع اللاجئين للحجر الصحي لمدة 10 أيام في “المركز الوطني” للقادمين في مقاطعة أوستفولد جنوب شرقي النرويج.

وكانت 10 دول أوروبية من بينها النرويج، أعلنت استعدادها لاستقبال عدة آلاف من اللاجئين في مخيمات اليونان من ضمنهم 1600 طفل.

وفي الـ 17 من شباط/ فبراير الماضي، استقبلت ألمانيا 116 لاجئا معظمهم من العراق وإيران وأفغانستان من مخيمات اليونان، حيث استقبلت ألمانيا ألفي لاجئ من هناك لاسيما من مخيم “موريا” خلال أقل من عام.

اقرأ أيضا: النرويج.. محاكمة عائدة من سوريا بتهمة العمل مع تنظيم”داعش”

ويعاني آلاف اللاجئين لاسيما الأطفال دون ذويهم، من أوضاع إنسانية صعبة في المخيمات اليونانية.

وكانت منشأة “موريا”، وهي أكبر مخيمات اللاجئين في اليونان، تؤوي أكثر من 12 ألف لاجئ، بينهم أربعة آلاف طفل، وذلك قبيل احتراقها.

النرويج.. محاكمة عائدة من سوريا بتهمة العمل مع تنظيم”داعش” الإرهابي

أخبار  أوروبا- النرويج

 أخبار  أوروبا- النرويج

بدأت في العاصمة النرويجية منذ الأول من آذار/ مارس الجاري، محاكمة إحدى “العائدات” من سوريا بتهمة التعامل مع عناصر تنظيم “داعش”.

وبحسب المصادر فإن الشابة البالغة 30 عاما، كانت تعتني بالأطفال وتقوم بالأعمال المنزلية والطهي، بينما كان أزواجها المتعاقبون يقاتلون في سبيل تنظيم “داعش”، مشيرة إلى أنها وصلت إلى سوريا عام 2013 وبقيت هناك مدة ست سنوات.

المصادر أكدت بأن محاكمة الشابة يكشف عن حدود التعامل مع المتشددين في نظر القضاء.

الشابة النرويجية وهي من أصول باكستانية ذكرت أمام المحكمة أنها رغبت عدة مرات دون جدوى في تقصير مدة إقامتها في سوريا، التي وصلتها محملة، بـ”أفكار متطرفة” لكنه سرعان ما خاب أملها، حسب قولها.

وأنجبت خلال هذه الفترة طفلين من ثلاثة ارتباطات متتالية مع مقاتلين من التنظيم.

في السياق، يقول النائب العام النرويجي “جير إيفانجر”: “من خلال رعاية الأطفال والطهي وغسل الملابس، سهلت مشاركة العديد من المقاتلين الأجانب في المعارك”.

وذكرت المصادر النروجيية نقلا عن الشابة -التي فضلت عدم الكشف عن هويتها من أجل حماية أطفالها- قولها إنها أحبت في البداية الشاب النرويجي من أصل تشيلي، باستيان فاسكيز، الذي التقته قبل أن يتوجه إلى سوريا للقتال في 2012.

اقرأ أيضا: بدعوى ارتباطها بـ”أنشطة انفصالية”.. فرنسا تغلق 17 مسجدا

وقالت المتهمة، التي لم تعد ترتدي الحجاب، في المحكمة “كنت في حالة حب لدرجة أنني كنت أؤمن بكل ما يؤمن به”، مشيرة إلى أنها انضمت إليه في سوريا بعد أن تزوجته عبر الإنترنت، معتبرة بأن هذه العلاقة جنحت إلى العنف ولم يكن بإمكانها الإفلات.

ولقي فاسكيز حتفه في عام 2015 عندما كان يقوم بتصنيع متفجرات، قبل أن تتزوج المتهمة مرة أخرى من مصري، وأنجبت منه طفلها الثاني وتوفي في القتال، ثم من صديقه المنتمي إلى التنظيم ذاته.

 وجاء في نص الاتهام “خلال زواجها من فاسكيز، تحدثت أيضا بشكل إيجابي عن تنظيم داعش والحياة في سوريا إلى نساء في النرويج بهدف حثهن على الزواج من مقاتلين أجانب في التنظيم”.

اقرأ أيضا: رسميا.. وزير الداخلية الفرنسي يعلن حل مجموعة “جيل الهوية” المتطرفة

المصدر

الأمن النرويجي يعتقل فتى سوري بشبهة التخطيط لعمل إرهابي

الأمن النرويجي"أرشيفية"


أعلن جهاز الأمن النرويجي أمس الجمعة، القبض على فتى سوري في العاصمة النرويجية أوسلو، وذلك للاشتباه في تخطيطه لعمل إرهابي.

 أوروبا- النرويج

جهاز الأمن قال إن المراهق المشتبه به، الذي اعتقل الخميس، هو فتى يبلغ من العمر 16 عاما، دون أن يكشف عن هويته.

ونقلت الإذاعة النرويجية عن رئيس جهاز الأمن “هانز سفير سيجوفولد” قوله: “إن الشاب سوري الجنسية، رفض الإفصاح عما إذا كان الهجوم مخططا له في النرويج. ولم ترد اية تفاصيل حول موعد تنفيذ الهجوم”.

وأضاف أن الفتى يعيش في العاصمة النرويجية منذ عدة سنوات وكان قد بدأ الاستعداد لتنفيذ الأمر.

مصدر آخر في الأمن النرويجي ذكر للإعلام المحلي أن الشاب “يُشتبه في أنه أعد هجوما”، موضحا أن “ذلك أخطر من الحالات المعتادة المتعلقة بالمشاركة أو محاولة المشاركة في منظمة إرهابية”.

اقرأ أيضا: جرحى ومفقودين في انفجار بمبنى في “بوردو” الفرنسية

وقضت محكمة في أوسلو أمس الجمعة بوضع الفتى في الحبس الاحتياطي لمدة أسبوعين في ختام جلسة مغلقة.

ومما تضمنه القرار القضائي أن الفتى حصل على “مواد خطرة” وأن الشكوك حول مخطط لهجوم تم دعمها بمعلومات يتضمنها سجل محادثاته.

وقال القاضي إن “المحكمة تعتبر أن المتهم، بحق، قد يكون مشتبها بارتكاب الوقائع الموضحة في لائحة الاتهام”. ولم ترد تفاصيل عن طبيعة الهدف الذي يقع على الأراضي النرويجية.

بدورها، صحيفة (VG) النرويجية نقلت عن مصادر لم تسمها: “أن المشتبه به، يتعاطف مع تنظيم داعش المتطرف، وكان قد وصل إلى النرويج من خلال برنامج لم شمل الأسرة”.

من جهته قال “أندرياس بيرغ فيفانغ”محامي المشتبه به، لوكالة فرانس برس “إنه يصر على براءة موكله وسيطلب الإفراج عنه. فعمره لا يتناسب مع استمرار الاعتقال”.