أحدث الموضوعات في الموقع
latest

728x90

468x60

header-ad
‏إظهار الرسائل ذات التسميات هولندا Nederland. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات هولندا Nederland. إظهار كافة الرسائل

حياة غير آمنة.. تقرير هولندي يكشف أوضاع مقلقة لأطفال أسر رفضت طلبات لجوئها

0124



 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام

إضغط هنا للإشتراك


كشف تقرير حديث أصدرته إدارة التفتيش على التعليم في هولندا، أن أطفال العائلات التي رفضت طلبات لجوئها في البلاد، يكبرون “في بيئة غير آمنة”و”انقطاع عن التعليم”.

التقرير الذي وصف وضع أطفال تلك العائلات بـ”المقلق”، أكد بأن مراكز إيواء الأسر“صاخبة وصغيرة”، ما يؤثر على نوعية حياة الأطفال بشكل مباشر.

ويقول تقرير المفتشية الذي صدر قبل عدة أيام، إن “الأطفال هناك لاينامون بشكل كاف مما يعيق قدرتهم على التعلم”، كما أنهم “أحيانا لا يحظون بفرص لإكمال تعليمهم”.

ودعت المفتشية وزارة التربية إلى “إيلاء مصلحة هؤلاء الأطفال اهتماما أكبر”، مشددة على أن “هولندا وقعت على اتفاقية حقوق الطفل، وبالتالي هي مسؤولة عن ضمان سلامتهم وتعليمهم”.

وفي هولندا غالبا ما تعاني أسر هؤلاء الأطفال نتيجة قرار السلطات رفض طلبات لجوئها، حيث يسعى الأهل إلى الاستئناف على قرارات الرفض، فضلا عن أنه هناك حالات لم تتمكن السلطات من ترحيلها نتيجة رفض بلدانها استقبالها.

يؤكد التقرير في هذا الصدد بالقول:”يجب أن يحصل أطفال هذه العائلات على فرصة للتطور على الرغم من الظروف الصعبة التي تمنع ذلك”، مضيفا “أنه نتيجة التهديد بالترحيل ونقل تلك العائلات بشكل مستمر من مركز إيواء إلى آخر، يصعب على الأطفال التأقلم بشكل صحي”.

كما أشار إلى أن التنقل المستمر غالبا ما يؤدي إلى انقطاع عن التعليم،”نظرا لأن عمليات الترحيل غالبا ما تتم دون استعداد ودون سابق إنذار”، و هذا الأمر “يجبر العائلات ومن ضمنها الأطفال على الانقطاع عن روتينهم اليومي بما يشمل التعلم”، بالإضافة إلى ذلك “غالبا ما تكون هناك قوائم انتظار لالتحاق الوافدين الجدد بالمدارس”.

وذكرت المفتشية في تقريرها أن العائلات من طالبي اللجوء تمضي في الغالب فترات طويلة في مراكز الإيواء. فمثلا، 60% من العائلات التي رفضت طلبات لجوئها واستنفذت كافة السبل للحصول على اللجوء أمضت أكثر من ثلاث سنوات في تلك المراكز وفي حالات أخرى، هناك من أمضوا أكثر من خمس سنوات.

ونظرا لطول مدة الإقامة في مراكز الإيواء، فإن”الوصول إلى التعليم بالنسبة للأطفال، وضمان الأمن والتنمية، ينبغي أن تكون العناوين الأكثر أهمية”، بحسب التقرير.

وزراء: استنتاجات التقرير “غير مرغوب بها”

تعليقا على هذا التقرير، اعتبر وزير التربية دينيس ويرسما ووزير الخارجية إريك فان دير بورغ، أن الاستنتاجات التي خلص إليها “غير مرغوب بها”، خاصة لجهة نقل الأطفال مرات عديدة وانقطاعهم عن التعليم لفترات طويلة.

وكان الوزراء قد ناقشوا تحسين أداء المدارس مع أطفال العائلات المرفوضة طلبات لجوئهم،كما تم اقتراح تعيين المدرسة التي ستستقبل الأطفال قبل أن تضطر عائلاتهم لمغادرة مركز الإيواء. لكن هذا ليس ممكنا، بحسب وزير التربية، بسبب المشاكل المحيطة بنظام الاستقبال وآليات اللجوء.

وفي نهاية تقريرها، دعت المفتشية الحكومة ضرورة إيلاء المزيد من الاهتمام لمصالح هؤلاء الأطفال.

لكن في المقابل، يجادل بعض الوزراء بضرورة تفضيل مصلحة الدولة المتمثلة في إعادة من ليس لديهم الحق في البقاء في هولندا إلى بلدانهم.

ووسط هذا الجدل، تعهد كل من وزير التربية ووزير الخارجية ببذل جهود أكبر لإيلاء “أكبر قدر ممكن من الاهتمام” بهؤلاء الأطفال وحقوقهم.

ظروف استقبال “سيئة” منذ الصيف الماضي

وخلال الصيف الماضي، عانى مركز “تير أبيل” بالقرب من مدينة غرونينغن شمال هولندا، وهو مركز الاستقبال الرئيسي في البلاد، من اكتظاظا غير مسبوق أدى إلى أن ينام ما يصل إلى 700 شخص خارجه.

وفي نهاية شهر أغسطس/آب الماضي، أعلن عن وفاة رضيع يبلغ من العمر ثلاثة أشهر في الصالة الرياضية داخل المركز، ما لفت الأنظار إلى ظروف الاستقبال هناك.

حينها، وصف أطباء عملوا داخل المركز ظروف الاستقبال هناك بالسيئة، كما قارنوها بظروف الاستقبال في مراكز اللاجئين على طول الحدود الأوروبية.

واستجابة لهذا الواقع، نشرت منظمة “أطباء بلا حدود” للمرة الأولى في تاريخها، فريق قبالة مركز “تير أبيل”، معتبرة أن ظروف الاستقبال هناك “غير إنسانية”.

كذلك، استدعى هذا الوضع تدخلا للقضاء، حيث أمرت محكمة هولندية الحكومة بوجوب تحسين ظروف وشروط الاستقبال في البلاد على نحو فوري، مؤكدة أن الظروف الحالية “لا تفي بالمعايير الدولية”.

المحكمة طالبت الدولة أيضا بضرورة إيجاد أماكن إيواء لطالبي اللجوء، لديها بنى تحتية كافية ضمن “فترة زمنية” قصيرة.

وكانت هولندا استقبلت العام الماضي 35 ألف طلب لجوء من جنسيات مختلفة، بزيادة نسبتها 44% مقارنة بعام 2021. وشكل السوريون المجموعة الأكبر من هؤلاء (36% وفقا لهيئة الإحصاء الهولندية). ومع نهاية عام 2022، بلغ عدد السوريين في هولندا أكثر من 53 ألفا.


هولندا تقرر تسريع طلبات التأشيرة لمتضرري الزلزال في تركيا

محطة قطارات العاصمة الهولندية أمستردام "أرشيفية"


 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام

إضغط هنا للإشتراك


أكدت وزارة الخارجية الهولندية اليوم الخميس، أن الأشخاص الذين يعيشون في منطقة وقوع الزلزال في تركيا، سيستفيدون من تسريع طلبات التأشيرات إذا احتاجوا إلى الإقامة مع أقاربهم في هولندا بشكل مؤقت.


هذا التأكيد جاء بعد أن صرح وزير الخارجية الهولندي فوبكه هوكسترا قبل عدة أيام، أنه سيدرس لوائح التأشيرات المؤقتة التي تم تقدمها في ألمانيا قبل أن يقرر ما يجب فعله.


وفي ما يخص سوريا، أكد الوزير أن الوضع لم يتغير. لكن في الوقت نفسه يمكن للسوريين المقيمين في تركيا الاستفادة من هذه الإجراءات.


اقرأ أيضا: بلجيكا تعلن تسهيل وتسريع منح التأشيرات لمكنوبي الزلزال في سوريا وتركيا


وجاء في بيان الخارجية أن “مواعيد التأشيرة ذات الأولوية” ستُعطى لمن يريدون القدوم إلى أقاربهم في هولندا من تركيا.


وذكر البيان أن أزواج وأقارب الهولنديين الذين سيتقدمون للحصول على تأشيرة مؤقتة إلى هولندا، يمكنهم الحصول على موعد تأشيرة الأولوية من المؤسسة الوسيطة عن طريق إخطار أرقام هواتفهم على عنوان البريد الإلكتروني للوزارة في الشؤون الخارجية.


eu بهدف الحد من تدفق اللاجئين.. الحكومة الهولندية تقر إجراءات جديدة

012



 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام

إضغط هنا للإشتراك

وافقت الحكومة الهولندية أمس الجمعة على فرض إجراءات جديدة فيما يخص اللاجئين، من بينها تعليق مؤقت لـ” لم الشمل” وذلك بهدف الحد من تدفق اللاجئين إلى البلاد.

وبحسب ما أفادت به وسائل إعلام محلية، فإن الحكومة بصدد اتخاذ عدة خطوات فورية لحل أزمة اللجوء و الأزمة الإنسانية التي تنطوي على اكتظاظ مراكز إيواء اللاجئين في البلاد.


وقالت المصادر إن الرسائل التي بعثتها الحكومة إلى البرلمان أمس، كشفت عن أن الإجراءات الجديدة تكمن في تعديل والحد من الطريقة التي يمكن بها قبول أفراد عائلات طالبي اللجوء في هولندا للم شملهم، والتوقف عن قبول طالبي اللجوء الجدد بموجب شروط اتفاقية الاتحاد الأوروبي مع تركيا.


إلى جانب ذلك، ستعمل الحكومة مع البلديات لتوفير 20 ألف منزل للاجئين من ذوي حقوق الإقامة هذا العام، وذلك لكي يتمكنوا من الانتقال بسرعة من مراكز طالبي اللجوء المكتظة.


كذلك، ستنشئ الحكومة مركزا لإيواء اللاجئين كبديل مؤقت للموقع المكتظ في منطقة “تير آبل” شمال البلاد حيث اضطر مئات الأشخاص للنوم في العراء خلال الأيام الماضية.


وستوفر وزارة الدفاع أيضا موقعا لإيواء طالبي اللجوء، وفق ما أكده وزير الخارحية الهولندية لشؤون اللجوء “فان دير بورغ”.


وفي حين لم يتمكن “بورخ” بعد تحديد الموقع العسكري الذي ستستقبل فيه وزارة الدفاع اللاجئين، إلا أنه قال إن “عدة مئات من الناس” يمكنهم الإقامة هناك في مساكن شبه دائمة، مثل الكابينات البحرية، مرجحا أن يكون الموقع جاهزا “بداية من الأسبوع المقبل”.


في السياق، قال رئيس الوزراء الهولندي “مارك روته” إن مجلس الوزراء “وجد طريقة للخروج من الأزمة، لكن المشاكل في تير آبل ستستمر بالتأكيد طوال عطلة نهاية الأسبوع”.


ومن جهتهم، دعا أعضاء حزب (VVD)الذي يتزعمه روته، بمن فيهم سياسيون وبرلمانيون محليون، إلى النظر في فرض حظر كامل على دخول طالبي اللجوء البلاد.


من جانبها، دعت المعارضة اليمينية المتطرفة إلى ذلك. ومع ذلك، قال روته إنه ليس خيارا: “وقف اللجوء غير ممكن، وإلا سيكون علينا مغادرة الاتحاد الأوروبي. هذا غير ممكن”.


ووفقا للمعاهدات الدولية، فإن هولندا مُلزمة بجعل لم شمل الأسرة ممكنا، إلا أن الوزير “بورغ” اعتبر لم شمل عائلات اللاجئين حاليا في هولندا “بات أمرا مستحيلا”.


وتشمل القرارات الجديدة أيضا، المزيد من الوقت من قبل دائرة الهجرة والتجنيس لتقييم ما إذا كان المتقدمون للحصول على طلب اللجوء فيما إذا كانوا مؤهلين لهذا، لتصبح الفترة ما بين 6 و15 شهرا بينما حاليا أقل من 6 أشهر في معظم الحالات.


اقرأ أيضا: الجفاف بأوروبا يكشف سفنا من الحرب العالمية وأحجارا تاريخية


ومن بين القرارات الجديدة تعليق مؤقت لاستقبال أكثر من ألف لاجئ سنويا من مخيمات اللاجئين في تركيا، وهو اتفاق أوروبي مما يسمى بـ”صفقة تركيا”.


وقال روته في هذا الصدد:”إن هذا الإجراء مؤقت وسيطبق حتى عام 2023، لكن سيعاد تقييمه في يوليو /تموز المقبل”.

الجدير ذكره أن إحدى الطرق التي تخطط لها الحكومة الهولندية لتخفيف الضغط على مراكز استقبال طالبي اللجوء، تتمثل في تعديل شروط التأشيرة لأفراد عائلات طالبي اللجوء المتواجدين بالفعل في هولندا (أي لمن تم إجراء لم الشمل بالفعل)، وذلك من خلال عدم السماح بدخولهم البلاد بشكل قانوني حتى يتم توفير منزل للعائلة القادمة.

ne- بسبب الشيخوخة.. 400 ألف وظيفة شاغرة في هولندا

021


 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام

إضغط هنا للإشتراك


كشفت بيانات رسمية أصدرتها قبل أيام مؤسسة “Randstad Groep Nederland” المتخصصة، عن ارتفاع عدد الوظائف الشاغرة في هولندا إلى أكثر من 400 ألف وظيفة في العديد من القطاعات.


وقالت المؤسسة إن النقص في العمالة يشمل على وجه الخصوص، قطاعات البناء والإنتاج وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات والنقل والخدمات اللوجستية.


في هذا السياق، يقول الرئيس التنفيذي للمؤسسة “دومينيك هيرمانز” : “سنواجه نقصا كبيرا في العالمة خلال السنوات المقبلة. علاوة على ذلك، تستمر شيخوخة السكان بوتيرة سريعة”.


وأضاف بأن “هناك حاجة ملحة أيضا إلى اليد العاملة لتنفيذ خطط الحكومة في الطاقة وبناء المساكن، لذلك يجب بذل كل جهد ممكن للاستفادة الجيدة من جميع إمكانات الأيدي العاملة المتوفرة”.


وأوضح بالقول:”نريد بشكل خاص الوصول إلى المزيد من الشباب وإرشادهم نحو الوظيفة، وينطبق الشيء نفسه على الأشخاص البعيدين عن سوق العمل، ولكن غالبا ما يكون هناك عدم تطابق بين مؤهلات الشخص والوظيفة المطلوبة”.


وذكر بأن” لا يمكن وضع كل باحث عن عمل في وظيفة شاغرة في مجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات”،على سبيل المثال.


كما أكد ” هيرمانز” على أن “دخول الأيدي العمالة المهاجرة هو أيضا أحد الحلول” لمعالجة النقص في الوظائف الشاغرة في هولندا.


اقرأ أيضا:بسبب الطلاب.. ثلث المعلمين في مدارس هولندا الثانوية لا يشعرون بالأمان


بدوره، يقول المحلل المتخصص في سوق العمل بهولندا “بارت فان كريمين” إنه :”بسبب شيخوخة السكان، سيزداد النقص في الرعاية الصحية بشكل أكبر في السنوات المقبلة”.


وأضاف أن “هناك بالفعل تنبؤات بأنه بحلول عام 2030 سيكون لدى هولندا نقصا كبيرا في العمالة ضمن قطاع الرعاية الصحية يقدر بنحو 100 ألف وظيفة”.


ne- بسبب الطلاب.. ثلث المعلمين في مدارس هولندا الثانوية لا يشعرون بالأمان

05

 

 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام

إضغط هنا للإشتراك


أظهر استطلاع للرأي أن ثلث المعلمين في المدارس الثانوية بهولندا لا يشعرون بالأمان، وغالبا ما يواجهون الإساءة اللفظية أو المضايقات سواء من الطلاب أو أولياء الأمور وحتى من قبل مديرهم في المدرسة.



ووفقا للاستطلاع الذي أجراه مركز “البحوث التربوية”( DUO Onderwijsonderzoek & Advies) في مدينة في أوتريخت، ونشرت نتائجه صحيفة” تراو” أمس الأربعاء، فإن واحد من كل 3 معلمين قالوا إن مدرستهم أصبحت أقل أمانا في السنوات الثلاث الماضية.


ورغم ذلك، أشار الاستطلاع الذي تم على شريحة تضم ألف معلم، إلى أن معظم المعلمين لازالوا يشعرون بالأمان في المدرسة،


ومن الشائع أن يواجه معلمو المدارس الثانوية في هولندا سلوكا غير مرغوب فيه، والأكثر شيوعا هي الإساءة اللفظية أو المضايقات من الطلاب، حيث عانى 39% من ذلك العام الماضي، بحسب الاستطلاع.


كما أفاد 12% من المعلمين في المدارس الثانوية في هولندا أنهم واجهوا الإساءة اللفظية من رؤسائهم، و13% من زملائهم.


ولفت الاستطلاع إلى أن 39% فقط أبلغوا عن تعرضهم لإساءة لفظية من مدراء المدارس أوزملائهم، وعبر 56% منهم عن عدم رضاهم عن تعامل السلطات مع حالات الإبلاغ عن الإساءة التي تعرضوا لها.


اقرأ أيضا: المفوضية الأوروبية تدعو دول التكتل لتسهيل دخول الكفاءات من 3 دول عربية


كذلك، فقد تعرض 25% المعلمين للإساءة اللفظية من والدي الطلاب سواء إحداهما أو كلاهما، ووصلت في بعض الحالات إلى عنف جسدي.


وقال غالبية المعلمين إنهم أبلغوا عن حوادث السلوك غير المرغوب فيه من قبل لطلاب وأولياء الأمور، وذكروا أنه تم التعامل معهم بما يرضيهم. على عكس البلاغات المتعلقة بمدراء المدارس.



Sn- الرياضية السورية "ناديا أبو سلمان"

 

الرياضية السورية "ناديا أبو سلمان"
الرياضية السورية "ناديا أبو سلمان"

 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أخبار السوريين في هولندا

حصلت قبل عدة أيام سيدة سورية على لقب “المرأة المتميزة” في مدينة “فينلو” بمقاطعة لميبورغ الهولندية.

وتم منح الجائزة من قبل منظمة “فينلو فراون” التي أكدت موقعها الإلكتروني الرسمي في بيان :”نفخر بأن نعلن أن نادية أبو سلمان حصلت على لقب امرأة فينلو المتميزة لعام 2022″.



وكانت “نادية” قد وصلت إلى هولندا برفقة أطفالها بعد فترة من وصول زوجها، الذي فر من جرائم النظام . الدائرة في سوريا عام 2014، حيث كانت تدير صالة ألعاب رياضية خاصة بها في بلادها، كذلك كانت ناشطة لبعض الوقت كمدربة مساعد لمنتخب “كرة السلة السوري”.

واستطاعت اللاجئة السورية وعائلتها الانتقال إلى منزل في حي “بليريك” التابع لمدينة فينلو، حيث ظهرت كشخصية متميزة في مجتمع المدينة، وذلك من خلال قيامها بالعديد من المبادرة الخاصة، حيث نظمت العديد من الأنشطة الرياضية ما جعل شهرتها تتسع لدى أبناء المدينة.

وتؤكد منظمة “فينلو فراون” بأن نادية تقوم كل أسبوع بتدريب نساء من ثقافات متعددة على بناء اللياقة البدنية، إضافة إلى قيامها بعدد من الأنشطة الاجتماعية التي كانت تتعرف من خلالها على كثير من النساء.

اقرأ أيضا:سيدة سورية تضع 4 توائم في ألمانيا

وأشارت المنظمة إلى أن من أبرز تلك الأنشطة المشتركة، المشي أو العمل معا في حديقة الخضراوات ثم إعداد بعض الأطباق من تلك الخضراوات.  

ومن المقرر أن تحصل “ناديا” على اللقب بشكل رسمي في الثامن من مارس/ آذار المقبل، خلال الاحتفال باليوم العالمي للمرأة في قاعة بلدية فينلو.

جدير بالذكر أن من المعايير التي تحدد المرأة “المتميزة”، هي أن تشارك مع سكان فينلو وأن تكون مُلتزمة بتحسين مجتمع فينلو ، إضافة إلى دعم المرأة وتحفيزها وأن يكون لها دور رائد في مجال عملها الخاص.

Ne - دراسة: 70% من الفتيات بهولندا تعرضن للتحرش في الشارع.. وللذكور نصيب

دراسة: 70% من الفتيات بهولندا تعرضن للتحرش في الشارع.. وللذكور نصيب


 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك

أخبار - أوروبا- هولندا

كشفت دراسة صدرت حديثا نشرت نتائجها أمس الأربعاء أنه بين عامي 2020 و2021، تعرضت اثنتان من كل ثلاث شابات في هولندا ( أي 70%) تتراوح اعمارهن بين 12 و25 عاما للتحرش أو المضايقة في الشارع.

الدراسة التي قام بها المكتب المركزي الهولندي للإحصاء “CBS” أشار إلى أنه حقق لأول مرة في المضايقات التي تتعرض لها الفيتات في جميع مناطق هولندا، مؤكدا أن نصف الفتيات والنساء واجهن إما كلمات غير مرغوب فيها في الشارع، أو تعرضن أحيانا للمطاردة.

في هذا السياق، يوضح القائمون على الدراسة بأن النساء الشابات ( أعمارهن بين 18 و21عاما) تعرضن للتحرش أكثر من غيرهن، لكن الفتيات الأصغر سنا( بين 14 و18 عاما) كانت النسبة الأكبر ضمن هذه الفئة ( 70% ) من الضحايا.


والتحرش أو المضايقات الذي تواجهه النساء في هولندا يتنوع ما بين الكلام والصراخ، وصولا إلى محاولات المطاردة أو اللمس.

وذكرت الدراسة أن نحو ثلث النساء اللائي تعرضن للتحرش شعرن بعدم الأمان أو الخوف وقت حدوث حالة التحرش. كذلك، من بين النساء اللواتي تعرضن للملاحقة أو المطاردة، فإن 85% منهم أكدن أنهن عانين من مشاعر الخوف الشديد وانعدام الأمن.


وبحسب نتائج الدراسة فإن 75% من حالات التحرش تتركز في المدن الأربع الكبرى في هولندا ( العاصمة امستردام، روتردام، لاهاي، وأوتريخت).


اقرأ أيضا:طرق علاجية لإزالة البقع السوداء من البشرة 


الصادم في الدراسة أن الذكور أيضا تعرضوا للتحرش في الشارع، حيث واجه واحد من بين 3 من الفتيان أو الرجال ما بين 12 و25 عاما أما للتهريب أو المضايقة وحتى محاولات التحرش في الشارع خلال العامين الماضيين.


ومن بين النتائح التي خلصت إليها الدراسة، تعامل الفتيات مع هذه الحوادث، حيث أشار غالبيتهن (64%) أنهن يتجاهلن ذلك، فيما 36% منهم أكدن أنهن في بعض الأحيان يحاولن البحث عن الشرطة أو يتصلن بشخص ما .


ورغم ذلك، فإن 1 من بين كل خمس نساء تأخذ “سلاحا دفاعيا” للتعامل مع هكذا حالات مثل “رذاذ الفلفل”.


في المقابل، فإن غالبية الرجال يتجاهل محاولات التحرش من قبل ( الفتاة أو الرجل)، وقال 20% منهم إنهم يأخذوا ذلك على محمل المزح ويتقبلون ذلك بالضحك.


جدير بالذكر أن دراسة صدرت مطلع العام 2020، أكدت أن 51% من النساء في أمستردام تعرضن للتحرش في الشارع، لكن النسبة وصلت إلى 81% بين الأعمار من 15 إلى 34 في بعض مناطق المدينة خاصةً حول المحطة المركزية و بالقرب من المنطقة الحمراء وسط العاصمة.


Ned - بعد فضائح جنسية والتحرش .. توقيف برنامج “ذا فويس” للمواهب

بعد فضيحة جنسية .. توقيف برنامج “ذا فويس” للمواهب في هولندا


 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام
إضغط هنا للإشتراك


بعد مزاعم بحدوث فضيحة تحرش جنسي، شارك في بعضها مشاهير، أوقفت محطة تلفزيونية برنامج (ذا فويس) العالمي الشهير لاكتشاف المواهب في هولندا.


وفضيحة التحرش الجنسي تهدد بالتأثير على رموز آخرين في وسائل الإعلام الهولندية، وعالم الترفيه في أول واقعة من نوعها لحركة (مي تو) النسائية الاجتماعية المناهضة للتحرش الجنسي في هولندا منذ بدء الحركة العالمية قبل 4 سنوات. 


وكشف مدعون محليون وفقا لرويترز، أمس الأربعاء، عن أن هناك 

شاهدين اثنين قدّما بلاغات للشرطة عن مخالفات بذيئة تتعلق بالبرنامج التلفزيوني.


وأصدرت محطة (آر.تي.إل) الهولندية بيانا، مطلع الأسبوع، تقول فيه إنها سحبت البرنامج بعد إبلاغها بحدوث ”مزاعم تتعلق بسلوك جنسي غير مقبول واستغلال للنفوذ“.  


وبعد ذلك الإعلان اعترف قائد الفرقة الموسيقية لبرنامج اكتشاف المواهب في بيان أُرسل لوسائل إعلام هولندية متعددة بارتكاب سلوك جنسي غير لائق، ثم قدم استقالته.  


في هذا السياق، قال محامي المغني “علي بي”، أحد أشهر مغنيي الراب في هولندا، والمدرب منذ زمن في برنامج (ذا فويس هولندا)، لوكالة أنباء (إيه.إن.بي) الهولندية إن الشرطة تلقت بلاغين ضد موكله.  


وأضاف المحامي بارت سويرس: ”ينفي علي بي تماما أنه ارتكب أي مخالفات“.


يشار إلى أن برنامج ”ذا فويس“ الهولندي أحد أشهر البرامج التلفزيونية في هولندا والعالم، ويهدف لاكتشاف المواهب الشابة.

Nederهولندا.. اعتقال " شبيح "لاجئ بتهمة - تعاونه مع نظام الاسد. بخصوص اللاجئين السوريين المقيمين في هولاندا

  

هولندا..-اعتقال-لاجئ-بتهمة-تعاونه-مع-النظام-السوري-بخصوص-اللاجئين
 

 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام

إضغط هنا للإشتراك

 أخبار العرب في أوروبا – هولندا

ذكرت تقارير صحافية هولندية اليوم السبت، أن الشرطة في مدينة “زوترمبر” غرب هولندا، اعتقلت يوم أمس لاجئ سوري وذلك بتهمة تعاونه مع النظام السوري بخصوص اللاجئين السوريين المقيمين في هولندا.

صحيفة “التلغراف” الهولندية، قالت إن الشرطة ألقت القبض على اللاجئ السوري “أنس سيف الدين”، بسبب إرساله معلومات لصالح النظام السوري عن اللاجئين السوريين.

ووفقا للصحيفة فإن عملية الاعتقال جاءت بعد أن قدم عدد من اللاجئين السوريين شكوى ضد الرجل، متهمين إياه بتجسسه على اللاجئين المعارضين للنظام القاطنين في هولندا، وتعرضهم لتهديدات من قبله.

وسبق أن حققت السلطات الهولندية مع “سيف الدين” بعد زيارته سوريا 3 مرات على الأقل خلال العامين الماضيين.

وعاد “إبراهيم سيف الدين” إلى هولندا مؤخرا بعد فترة قضاها في دمشق بعد لقاءات اجراها مع مسؤولي في النظام السوري، وفقا لوسائل إعلام سورية معارضة.

وبحسب المصادر فإن “سيف الدين” التقى خلال زيارته اللواء “سمير حجل” مدير عام مديرية التجنيد العامة التابعة للنظام السوري، وتحدث معه عن ضرورة إيجاد قانون لمصادرة أملاك المتخلفين عن الخدمة الإلزامية في قوات النظام وأقاربهم من الدرجة الأولى.

اقرأ أيضا: بتهمة الاحتيال.. محكمة فرنسية تثبت الحكم على “رفعت الأسد” بالسجن 4 سنوات

ونشرت المصادر المعارضة، صور للمتهم وهو برفقة اللواء “ناجي النمير” مدير إدارة الهجرة والجوازات في وزارة الداخلية، والذي التقاه في العاصمة دمشق.

يشار إلى أنه يقيم في هولندا أكثر من 50 ألف لاجئ سوري جلهم وصل نهاية العام 2015، هربا من الحرب التي يشنها النظام السوري ضد المدنيين منذ أكثر من عقد ، فضلا عن ميليشيات تتبع لاطراف متعددة تتسبب في غياب الأمن عن مناطق عديدة في البلاد، بحسب تقارير صادرة عن منظمات دولية.

ولغاية يونيو/ حزيران الماضي، حصل أكثر من نصف اللاجئين السوريين على الجنسية الهولندية، كما أن قرابة نصفهم دخل سوق العمل.

الطلبة المهنيون في هولندا يواجهون شبح التمييز العرقي

 تم إثبات تمييز التدريب الداخلي بين طلاب MBO علمياً لأول مرة


  
 
قراؤنا من مستخدمي إنستجرام
يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على إنستجرام

إضغط هنا للإشتراك

 
تم إثبات تمييز التدريب الداخلي بين طلاب MBO علمياً لأول مرة
أفادت دراسة أجراها معهد Verwey Jonker حول التمييز العرقي والموضوعي، أن الطلاب المهنيين في أوتريخت يواجهون تمييزًا أثناء بحثهم عن تدريب داخلي،

حيث يتمحور هذا التمييز وفقًا للباحثين على أساس مستوى التعليم والعرق والدين والملابس والمظهر ولون البشرة.


لقد ثبت علميًا لأول مرة أنه يتم التمييز ضد طلاب MBO الذين لديهم خلفية مهاجرة عند العثور على تدريب داخلي. اختبر معهد Verwey Jonker في الممارسة العملية من تمت دعوته للتدريب الداخلي ولم تتم دعوته.

أجرى المعهد البحث نيابة عن بلدية أوترخت ومؤسسات MBO في تلك المدينة. تم إرسال ما مجموعه 577 طلبًا إلى 288 وظيفة شاغرة. أكمل أكثر من 600 طالب من أوتريخت أيضًا استبيانًا.

ينتشر التمييز في مجال التدريب بشكل خاص بين شركات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات. يجد طلاب MBO ذوو الخلفية الإسلامية صعوبة في العثور على تدريب داخلي هناك أكثر من الطلاب الآخرين. لا يوجد تمييز في الصحة والرعاية. الطلاب الذين تظهر سيرهم الذاتية أنهم مسلمون هم الأكثر تفضيلاً. من المرجح أيضًا أن تتمتع النساء بميزة.
النساء أكثر عرضة للحصول على تدريب

وفقًا للباحثين ، تُظهر الاختبارات بشكل لا لبس فيه أن الطالبات أكثر عرضة لتلقي استجابة إيجابية من الطلاب الذكور. هذا ينطبق بشكل خاص على البناء والهندسة. من الواضح أن السماح بالتمييز الإيجابي قانونًا في تلك القطاعات له تأثير هناك.

محمد داي ، الباحث في معهد Verwey Jonker ، يسمي البحث الخاص. "إنها المرة الأولى التي يتم فيها فحص كل من التمييز الموضوعي والمتصور في آن واحد ، في السياق المحلي للتمييز الداخلي".

أخبر حوالي ربع طلاب جامعة Utrecht MBO الباحثين أنهم تعرضوا للتمييز أو يشتبهون فيه عند السعي للحصول على تدريب داخلي. خلال فترة التدريب ، يعاني واحد من كل ثمانية طلاب من التمييز. يتعلق هذا بشكل أساسي بالتمييز على أساس المستوى التعليمي ، والبلد الذي ولد فيه آباؤهم أو أجدادهم ، والدين ، والملبس ، والمظهر ، ولون البشرة.


    إذا أردنا الحد من التمييز في التدريب الداخلي ، فإن الأمر يتطلب إحساسًا بالضرورة لإحداث تغيير حقيقي في الحركة.


    معهد فيروي جونكر للباحثين

كان معروفًا بالفعل من الأبحاث السابقة أن المعلمين ومشرفي التدريب غالبًا ما يجدون صعوبة في التعرف على التمييز في التدريب. إنهم يتساءلون عما إذا كان هناك تمييز بالفعل.

كتب الباحثون: "يتطلب الحد من التمييز في فترة التدريب وعيًا أكبر وشعورًا بالحاجة بين المعلمين وأرباب العمل وصناع السياسات لدفع التغيير حقًا". لذلك يجب أن يكون المشرفون على التدريب الداخلي وأرباب العمل أكثر وعيًا بحدوث التمييز ، كما تقول فيروي يونكر.

يمكن أن تكشف الاختبارات الميدانية المنتظمة عن وجود مخالفات. لا ينبغي أن يتم تنفيذ هذه من قبل المدرسة ، ولكن من قبل جهة مستقلة.
تقدم بطلب مجهول

من المتوقع أن يبدأ أصحاب العمل في استخدام النماذج القياسية عند اختيار المتدربين ، دون أسئلة حول البيانات الشخصية. بدلاً من ذلك ، يجب طرح أسئلة على الطلاب حول احتياجات التعلم الخاصة بهم. يمكن لصاحب العمل تحديد الكفاءات المهمة للتدريب.

يشير الطلاب إلى أنهم غالبًا ما يتلقون القليل من المساعدة إذا كانت لديهم شكوى ولا يعرفون إلى من يلجأون. علاوة على ذلك ، غالبًا ما يلاحظون أنه من الصعب على المعلم الاقتراب من صاحب العمل. يريدون الحفاظ على علاقة جيدة مع شركة التدريب ، بسبب نقص التدريب. يمكن للمستشار السري في برنامج الدراسة أن يدعم الطلاب بشكاوى حول التمييز.


وخلص الباحثون إلى أن الحد من التمييز في فترة التدريب يتطلب وعيًا أكبر، وإحساسًا بالإلحاح بين المتخصصين في التعليم وأرباب العمل وصناع السياسات. كما عبر عضو المجلس المحلي لأوتريخت كلاس فيرسخور عن صدمته بنتائج الدراسة. وقال “من خلال هذا البحث، يمكننا الآن معالجة التمييز في التدريب الداخلي بطريقة أكثر نجاعة، وفي نفس الوقت توجيه الطلاب ودعمهم”.

المصدر/ NOS

 

هولندا: لا استثناءات للإغلاق بالنسبة للمسلمين خلال شهر رمضان

أخبار - أوروبا – هولندا

أخبار - أوروبا – هولندا

أكد رئيس الحكومة الهولندية “مارك روته” أمس الجمعة، خلال نقاش في البرلمان أن لا استثناءات للإغلاق لمواجهة فيروس كورونا بالنسبة للمسلمين خلال شهر رمضان.

روته قال إنه يتفهم أن الكثير من المسلمين يرغبون بالذهاب للمسجد خلال شهر رمضان، لكن في المساء مع دخول حظر التجول “لن يكون هذا ممكنا”.

كلام “روته” جاء في استفسار من عضو حزب “دينك”، حول إمكانية وضع استثناءات للمسلمين في شهر رمضان الذي من المتوقع أن يبدا في الـ 13 أبريل/ نيسان المقبل.

ورغم ذلك أكد رئيس وزراء هولندا المنتهية ولايته، رغبته الشديدة في إنهاء حظر التجول والإغلاق في البلاد في اقرب وقت ممكن.

اقرأ أيضا: أولياء أمور سويديون غاضبون ويعترضون على نقل طلاب من أصول مهاجرة إلى مدارس أبنائهم

ومنذ عدة أشهر فرضت السلطات الهولندية حظرا للتجول يبدأ من الساعة 9 مساء ولغاية الخامسة صباحا، لمواجهة تفشي وباء كورونا.

من جهة ثانية، سجلت هولندا في اليوم الأخير 25 وفاة جديدة بفيروس كورونا، لترتفع الحصيلة الكلية إلى مستوى 16 ألفا و 420 حالة وفاة،  كما تم تسجيل أكثر من 7600 إصابة جديدة ليصل إجمالي الإصابات إلى 1.24 مليون حالة.

اقرأ أيضا: انخفاض اللجوء في السويد خلال 2020 إلى مستويات قياسية

اقرأ أيضا: ألف جريمة ضد النساء قد تكون بـ”دواعي الشرف” حصلت في السويد خلال 2020

هولندا.. إضرام النار في مسجد قيد البناء ورسائل تهديد تصل إلى عدة مساجد

مسجد في العاصمة الهولندية أمستردام
  مسجد في العاصمة الهولندية أمستردام


 أخبار - أوروبا- هولندا

يمكنكم الآن متابعة آخر الأخبار مجاناً من خلال حسابنا على تويتر

إضغط هنا للإشتراك

أضرم متطرف هولندي فجر أمس السبت، النار في مسجد قيد البناء بمدينة “خادوا” غربي هولندا، في وقت وصلت فيه رسائل تهديد إلى عدة مساجد في البلاد.

وقال نائب رئيس الجمعية الإسلامية المغربية في هولندا فريد حبيبي، التي يتبع لها مسجد “السلام” الذي نشب فيه الحريق، إن أعمال بناء المسجد على وشك الانتهاء.

وأضاف أنه تم إطفاء الحريق في الوقت اللازم، ما أدى إلى أضرار بسيطة فيه، واصفا الهجوم بـ”المخيف والمحير”.

الشرطة الهولندية بدورها أكدت أن شخصا أربعينيا أضرم النار في المسجد، مشيرة إلى أنه تم توقيف مشتبه بالقرب من المسجد المستهدف.

على صعيد متصل، أكدت هيئة التواصل بين المسلمين والحكومة الهولندية (COM) أن عدة مساجد وصلها رسائل تهديد أمس، مشيرة إلى أن هذه الرسائل وصلت على وجه الخصوص إلى مساجد في مدن كالمار، كولمبورخ، وديفينتر، وإنشخيدة.

ونقل عن محسن كوكتاس من الهيئة قوله: “نشعر بالصدمة والأمر يزداد سوءا”، معربا عن آمله أن “يفعل السياسيون شئيا حيال ذلك”.

وذكر أنه خلال الفترة الأخيرة ارتفعت حالات التهديد التي تصل إلى مساجد البلاد، فضلا عن طلاء المساجد بعبارات مسيئة.

اقرأ أيضا: هولندا: لا استثناءات للإغلاق بالنسبة للمسلمين خلال شهر رمضان

وطالب”كوكتاس” باتخاذ نفس الإجراءات التي يتم اتخاذها من قبل المؤسسات اليهودية، من خلال الحماية والتعامل بجدية مع تقارير التهديدات وبالتالي يجب العثور على الجناة ومعاقبتهم.

في السياق، قال سعيد بوحرو رئيس المجلس الوطني للمساجد المغربية في هولندا : هذه ليست حوادث بل نمط مستمر” ، مؤكدا بأن “التهديدات  والحوادث العنيفة ضد المساجد تزداد سوءا كذلك”.

وشدد على أن هذا الامر “مقلق” لاسيما عدم معرفة فيما إذا كانت هذه التصرفات فردية أم عملا منسقا.

وكانت رسائل قد وصلت من قبل مجهولين في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، إلى 3 مساجد في هولندا في وقت واحد، تحمل تهديدات وعبارات مسيئة للمسلمين.

يذكر أن نسبة المسلمين في هولندا تبلغ 5% من بين نحو 17 مليون عدد سكان البلاد، ويعد الإسلام الدين الثاني في البلاد بعد المسيحية.